....
مفخرتاً تَهِبُّ من العراق كتــائبْ/ بقلمي
شرفاً سرايا للجهادِ طريقهمُ
ومنهم للعزيمة إسودِ عصائبْ
سندُ العراقِ كفــايةً علياً وليهم
نذرو النفوس للجهاد واهــبْ
من كلِّ فجٍ ينتـصْب أضلاعِهِم
لبو نداء المرجعية واجــبْ
سيوفاً تعبرُ نحو المُــحالِ اعراقهم
مفخرتـاً تَــهِبُّ من العــراق كتـــائبْ
تراكضو على أفقِ الــشهادة أجادلاً فاتمرغل رغماً للآسودِ ثـــــعالبْ
مكان الا للطحْين شِعارهُم هيهات ان يهربُ من قَضماتهُم ناصبْ
سَْرت تبتغي التطهير مْن كِل داعشٍ فهانت بصدق السائرين المصاعبْ
اسوداً يهاب الموت زئيرها فشعت على العراق كـــــــواكبْ
حشدٌ أفاق المــــوتَ في جنــباتهِ والــنصرُ في لوحِ الاصالة كاتــــــــبْ
ضؤؤؤء
16/3/2015
بعد فترة انقطاع طويله اصبح للقلم لون البطوله
....
|
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.